عشق السّيارات وقيادتها هو السّبب الرّئيسي الذي دفع بعماد لتكريس معظم وقته لمتابعة أخبار السّيارات والكتابة عنها، كما أنّ هذا العشق هو نفسه الذي يجعله بغاية السّعادة في كل مرة يجلس فيها خلف مقود سيارة بهدف اختبارها وتقييمها بغض النظر عن فئتها، سعرها أو مستويات الفخامة التي تحتويها.