تمتلك وكالة ناسا أسطولًا مكونًا من أكثر من 50 مركبة نشطة وأكثر من 200 مركبة متقاعدة يتم الاحتفاظ بها في المتاحف أو بيعها. وتختلف هذه الطائرات بشكلها وطبيعة عملها، حتى أن بعضها كان عبارة عن أفكار لطائرات لم يتم إنتاجها على الإطلاق تجارياً أو لدواعي السفر والتنقل.
بوينغ إكس 48
كان الهدف من الطائرة Boeing X-48 هو اختبار نوع جديد من شكل الجناح وربما استخدامه في الطائرات الحديثة.
1958 Ryan VZ-3 Vertiplane
هذه ليست أول طائرة VTOL (طائرة إقلاع وهبوط عمودي) على الإطلاق ولكنها لم تكن شيئًا تريد أن تطير فيه. إنها آلة لراكب واحد خفيفة الوزن عملت عليها ناسا.
بوينج 747-100
بدأت طائرة البوينج التي استخدمتها وكالة ناسا في عام 1977، وقضت 35 عامًا في كونها طائرة لنقل شخصيات مكوك الفضاء.
مارتن WB-57 كانبيرا
حسنًا، لماذا تحتاج ناسا إلى قاذفة؟ سنخبرك. تعتبر القاذفة النفاثة المزدوجة عام 1960 رائعة أيضًا للاستطلاع، ولا تزال حتى يومنا هذا. وتم تجهيز الطائرة 927 بنظام تصوير فريد من نوعه مثبت على الأنف يستخدم لمراقبة رحلات مكوك الفضاء.
ناسا X-57 ماكسويل
طائرة هادئة واقتصادية تسعى جاهدة لتحقيق أقصى قدر من الاقتصاد في استهلاك الوقود. وحتى الآن، تم التخطيط لأربعة تعديلات مختلفة لاختبارها، بما في ذلك الدعائم التي تطوى عندما لا تكون قيد الاستخدام.
بلاك بيرد لوكهيد SR-71
على الرغم من أن أول رحلة لها كانت في عام 1964، إلا أنها لا تزال تحمل الرقم القياسي لأسرع طائرة على الإطلاق. في حين أنه من المحتمل أن تصل إلى ماخ 5 من الناحية الفنية، فإنها تتوقف عند 3.3 ماخ، لأن المعدن يبدأ في الذوبان بسبب احتكاك الهواء الذي يسخن إلى 300 درجة مئوية. إنها تعاني من هذه الحرارة حتى على ارتفاع 85000 قدم حيث يمكن للطيارين أن يروا أن الأرض كروية.
Aero Spacelines Super Guppy
تمتلك Super Guppy ثاني أكبر مساحة شحن، وكلها في شكل أسطواني لنقل أجزاء المكوك وجسم طائرة. ويمكن أن تحمل 23813 كلغ قبل أن تنفجر المحركات.
اقرأ أيضًا: بوينج تعمل على طائرات تجارية قادرة على استخدام وقود حيوي بالكامل