يعود تاريخ اعتمار الإنسان للقبعة إلى اللحظة التي كان بحاجة فيها لتدفئة رأسه من البرد أو لتجنبه أشعة الشمس.
> ست قواعد أساسية لاختيار ربطة العنق المثالية
وبحلول القرن العشرين أصبحت القبعة عنوانا للأناقة، وصار لكل فصل من الفصول قبعته، فمنها ما هو مصنوع من القماش ومنها ما هو مصنوع من الجلد أو الكتان أو من لمسات حريرية أو من التويد أو من خيوط كثيرة أخرى.
وفي فصل الشتاء، نجد القبعات ذات الألوان الداكنة كالأسود والبني والرمادي، فيما نختار في فصل الصيف الألوان الفاتحة والمشرقة كالأبيض والبيج والأحمر. وما زالت هذه القبعات إلى حين تاريخه محتفظة برونقها ودورها، إذ نجدها معروضة على كافة واجهات محلات الملابس، وهي مرغوبة من قبل العديد من الرجال نظرا للجاذبية التي تمنحها إياهم والأناقة التي تظهرهم بها.
ونلاحط اليوم اعتماد العديد من المشاهير على قبعة البيريه في إطلالاتهم، ولا شك بأنها تضفي الكثير من سحرها على إطلالاتهم وجاذبيتهم. أما مميزات هذه القبعات، فهي إمكانية اعتمارها مع البدلة الرسمية أو مع الملابس العادية إذ إنها تتوفر بأنماط مناسبة لكل الأحداث والمناسبات. ولذلك، فقد أصبحت البيريه تصنًع بأشكال مختلفة وبألوان متميًزة وبقياسات متعددة لتناسب كافة الأعمار.
إليك بعض التصاميم التي قد تثير إعجابك: