بماذا تميزت سماعة بلايستيشن؟

في هذا الوقت الذي باتت فيه الجوالات ذكية إلى أقصى الحدود، كان من الطبيعي أن تظهر في متاجر التحميل برامج أكثر من رائعة. وإلى جانب هذه التطبيقات، بإمكان المستخدم أيضاً تحميل ألعاب مسلّية وممتعة جداً.

إلا أنّ الكثير من النّاس ما يزالون يفضّلون تمضية أوقات الفراغ بالاعتماد على أجهزة ألعاب الفيديو. ولعلّ أبرزها تلك التي تحمل اسم بلايستيشن.

وترافق هذه الأجهزة الكثير من الأدوات، برغم أنّ أبرزها هو السمّاعات التي سمّيت بـ "جولد وايرلس هادست" Gold Wireless Headset، والتي بالتأكيد أتت بعدد من الخصائص الرائعة.

تُستخدم هذه السمّاعة لجهازي البلايستيشن 3 و 4، وهي لا تتضمّن أيّ سلك على الإطلاق، كما ذكر في الاسم، وهذا أمر مهمّ جداً، كي يستمتع اللاعب بكلّ المراحل التي يختبرها من دون أن تزعجه الكابلات.

تحتوي السماعة أيضاً على بطارية تدوم لنحو ثماني ساعات من اللعب المتواصل، فلا تضطرّ أبداً إلى التوقّف عن استخدامها لإعادة شحنها في كلّ فترة.

ولمزيد من التميّز، توفر لـ "جولد وايرلس هادست" عدد من الأغطية الملوّنة كي تختار تلك التي تتناسب مع ذوقك أو مع اللعبة التي تقرّر التمتع بأبرز مراحلها. وكي تربح المزيد من المساحة عند توضيب البلايستيشن، بإمكانك طيّ هذه السمّاعة بأسلوب رائع ومميّز.

هذا، ووضعت الشركة المصنعة أدوات التحكّم على الجهة اليسرى من السمّاعة، إضافة إلى زر تعديل الصوت وزر التشغيل، كما بإمكانك الاعتماد على زر "تشات" Chat، إذا قرّرت إجراء محادثات خلال اللعبة.

تكنولوجيا StriveME بلايستيشن
loaing icon